
الجمعة، 31 ديسمبر 2010
الأربعاء، 29 ديسمبر 2010
الأربعاء، 15 ديسمبر 2010
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
طب الحل ؟
نتجوز ونعيش حسب ظروفك .. نعيش المتاح , وانا هتجوز واحدة تانية تستقر معايا واعيش الحياة العادية اللى ممكن يعيشها اى حد !!
ازاى يعنى ؟
العقل بيقول كده !
احنا مش صغيرين وخسارة نضيع اللى بينا
طيب ايه رايك تفكك منى وتتجوز وتستقر وتعيش العادى اللى انت بتقول عليه ؟
لا مش هينفع لانى جربت كده قبل كده مرتين وما ارتحتش ولا نجحت . انا بحبك وما حبيتش حد بالطريقة دى وما اقدرش حتى اتخيل حياتى من غيرك !
انا ما عنديش اى استعداد اتوجع ولا اتجرح وما بحبش المشاكل وشايفة ان اللى باقى من العمر مش مستحمل ولا مستاهل ولا حتى شوية نكد .
بصى انا عارف انى ممكن اظلمك واجى عليكى واقصر معاكى بس انا فعليا ما ينفعش ابعد عنك .
فكرى بسرعة
خسارة الوقت اللى بيضيع مننا من غير ما نكون مع بعض !
الأحد، 5 ديسمبر 2010
ونقول بالعامية
بداية انا سميتها امنيات لانها فى اوقات كتيرة جدا بتكون امنيات وما بتحققش يعنى مثلا :
لما تكون ست متجوزة ومستقرة نوعا ما , بس بينها وبين نفسها بتتمنى ان جوزها ياخدها فحضنه ويطبطب عليها او يقولها كلمة حلوة من غير ما يكون بيرسم على لقاء حميمى .... تبقى دى حاجة مقررفة جدا
لما البنى ادم ست او راجل يبذل كل ما فى وسعه لاسعاد شريكه ويلاقى محاولاته بتتقابل بالبرود وعدم التقدير المعنوى حتى .... تبقى حاجة منيلة بنيلة سودة
لما البنى ادم راجل او ست يحس انه مقهور والعيال اللى مخلفهم هما سبب قهرته واستمراره او استمرارها فالجواز بس مع انه او انها ممكن يخلصوا نفسهم ويرتاحوا تبقى .... حاجة فى منتهى الغباوة !
لما الست ما تستمتعش فى العلاقة الحميمية مع جوزها وما تقولش لانه عيب وما يصحش والتربية والحياء ما بيقولوش كده وانه ممكن يشك فى اخلاقها وسلوكها قبل الجواز لو اتكلمت ............ تبقى حاجة مقرفة وظلم !
ولما الراجل يحاول يغير فى طريقة مراته فى العلاقة الحميمية وهى ما تتجاوبش وتقوله دا اللى موجود لو كان عاجبك ...... يبقى يع ويخرب بيت كده !
مش عيب اننا نحلى حياتنا بأى طريقة , حتى لو كانت الطريقة دى بعيدة عن التربية اللى اتربيناها والعادات اللى ورثناها واللى فعليا صدت ودابت طبعا طالما بعيدة كل البعد عن ما حرم الله
العيب اننا نقضى الوقت اللى ربنا محددهولنا فالدنيا تعبانين وبنعانى !
يعنى شوية بجاحة وشوية وقاحة مش هيخربوا الدنيا
دا بما ان الحياء مش دايما بيجيب نتيجة والصراحة الزايدة بيعتبرها الناس وقاحة .
ودمتم
الخميس، 2 ديسمبر 2010
امنيات ممنوعة
بحثنا الدءوب عن حضن يحتوينا
عن كلمة اطراء , ربتة كتف او حتى ابتسامة عين
محاولاتنا المستميتة فى الارضاء
تنازلاتنا عن قوة
تمسكنا بالتقاليد البالية
تعلقنا كذبا برداء الحياء
اخفاء ما نحبه واظهار مالا نطيقه
الثلاثاء، 23 نوفمبر 2010
انا خايفة
الاثنين، 22 نوفمبر 2010
اكسروا المراية
الحب :
كتير بيخلينا نشوف كل حاجة بطريقة بعيدة عن الواقع ,
الوحش بيكون حلو فى نظرنا لمجرد اننا حبينه
القسوة والظلم بنطلع لهم مليون مبرر
ولما بنتوجع
بتبان كل حاجة على حقيقتها
الحب بيتوارى ومعاه كل الاقنعة بتقع وبنشوف من غير رتوش
الحقيقة اللى كان المحيطين بيشوفوها وبينبهونا وبيحذرونا منها واحنا كنا فى غفلة , سدين ودانا وقافلين عنينا وماشيين ورا مشاعرنا
مراية الحب عميا يا ريت نقدر نكسرها قبل ما يفوت الاوان
الجمعة، 19 نوفمبر 2010
من حكايات مطلقة وام
المشاكل بين ابوها وامها تعبتها جدا , الخطاب بيجولها بالعبيط وفالنهاية اتجوزت
حسبتها بالعقل
اكبر منها فالسن بشويتين , يعنى هيدلعها ويهننها
بيشتغل فى وظيفة محترمة فى مكان محترم
بيصلى وعلاقته بربنا زى ما شافت كويسة
الفرق اللى بينهم اجتماعيا واضح لكل ذى عين يبقى اكيد هيتعامل معاها برقى
اللى اكتشفته بعد الجواز انه لابس وش وانه انسان لا يعاشر
بيظهر غير ما يبطن
جلنف بكل ما تحمله الكلمة من معنى
خلفت منه , ماهى الخلفة مش بالمزاج يعنى
طب مش مستريحة هى
تتطلق ؟
وقفت قدامها مليون لا
ما عندناش طلاق فالعيلة
انتى خلفتى يبقى لازم تستحملى
والكلام اياه المتوارث اللى لا بيودى ولا بيجيب
استحملت
والعيل جاب التانى وهى مستحملة
بس السنين تقيلة وما بتعديش
بقت تدعى ربنا انه يخلصها منه حتى لو بالموت
جت لها فرصة الخلاص وخلصت
وفجأة لقت ولادها معاها
ومسئولية وتربية ومصاريف ومدارس
وهى اللى كانت محبوسة فقمقم وما تعرفش حتى تشترى الخضار !
اتعلمت تعمل كل حاجة ونجحت
قعدت مع نفسها وافتكرت مشاعرها ايام مشاكل امها وابوها
وقد ايه كانت تعبانة
وقررت انها ما تخليش ولادها يعيشوا نفس التعب
قربت من طليقها وبقت تتكلم معاه وتشركه فكل حاجة تخص ولادها
وكأنه عايش معاهم بالظبط
ربنا كرمها فعيالها وطلعوا زى الفل من غير عقد
بس بين وقت والتانى بتقعد تستعجب من قدرتها على التعامل من شخص كرهته فى يوم من الايام لدرجة تمنى الموت على النظرة فوشه او سماع صوته !
لقت انها كبرت ونضجت وفهمت وانها كمان كانت صح وما ندمتش ابدا على الخلاص منه
ولقت انه كمان اتغير للاحسن شويتين بس برضه لسة جلنف ولا يعاشر
الخميس، 18 نوفمبر 2010
من حكايات زوجة ثانية
لما قبلت انها تكون الزوجة التانية ليه فالسر قبلت بس لانها حست انه من حقه انه يحافظ على بيته اللى فيه عياله وحقه انه يكمل نواقصه يعنى يحب ويتحب ويسد الخروم اللى موجودة فحياته !
كانت بتسعى جاهدة انها تسعده وتحافظ على بيته واستقراره , يعنى تجيب له البريفيوم اللى بيستعمله علشان ريحته ما تبقاش متغيرة , تدور يمكن تكون شعرة منها لزقت على هدومه , ما تطلبش منه لقاء ولا تتصل بيه ولما كان يشتاق لصوتها ,, يتصل بيها من تحت البطانية وتفضل هى تتكلم وهو يادوب يدوس عالزراير قال يعنى بيرد عليها !
لما كان يكلمها عالنت من بيته كان بيقول لمراته انه بيكلم دكتور فيل وتقوم هى تغير الاى دى لدكتور فيل وكمان تحط له صورة علشان مراته ما تحسش بحاجة !
كانت بتفكر له طول الوقت
فى مشاكله مع مراته وفمصلحة ولاده
وكانت بتحاول ترضيه بكل الطرق
وبالفعل ابتدت دنيته تتظبط ووقتها
حس انه كداب كبير ومش قادر يستمر فالكدب على مراته ولا على اللى حواليه وقالها انه تعبان ومش قادر يستمر وعايز ينفصل
حايلت شوية وبعدت شوية وزعلت شوية وبعدين عملتله اللى كان عايزه وراحت قابلته عند المأذون واتطلقوا
حبته هى ؟
اه يمكن لانها طلعت معاه مخزون عواطف شايلاها من سنين
ومع ذلك وجعها وداس عليها ونسى كل اللى عملته معاه وعلشانه !
دلوقتى اكتشفت انه يستحق بس
حياته اللى عايشها
الجمعة، 12 نوفمبر 2010
اليك !
اكتشفت بعد ذلك, أنه لم يكن بإمكانها أن تغير شيئا. فتلك الكلمات ما كانت لغته فحسب. بل كانت أيضا فلسفته في الحياة, حيث تحدث الأشياء بتسلسل قدريّ ثابت, كما في دورة الكائنات, وحيث نذهب "طوعاً" إلى قدرنا, لنكرر "حتماً" بذلك المقدار الهائل من الغباء أو من التذكي, ما كان لا بدّ "قطعاً" أن يحدث. لأنه "دوماً" ومنذ الأزل قد حدث, معتقدين "طبعاً" أنّنا نحن الذين نصنع أقدارنا!
كيف لنا أن نعرف, وسط تلك الثنائيات المضادّة في الحياة, التي تتجاذبنا بين الولادة والموت.. والفرح والحزن.. والانتصارات والهزائم.. والآمال والخيبات.. والحب والكراهية.. والوفاء والخيانات.. أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا.
وأنّا في مدّنا وجزرنا, وطلوعنا وخسوفنا, محكومون بتسلسل دوريّ للقدر. تفصلنا عن دوراته وتقلّباته الكبرى, مسافة شعره.
كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكونيّ المعقّد الذي تحكم تقلباته الكبيرة, تفاصيل جدّ صغيرة, تعادل أصغر ما في اللغة من كلمات, كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة!
يوم سمعت منه هذا الكلام, لم تحاول أن تتعّمق في فهمه. فقد كان ذلك في زمن جميل اسمه "بدءًا".
ولذا كم كان يلزمها من الوقت لتدرك أنهما أكملا دورة الحب, وأنه بسبب أمر صغير لم تدركه بعد, قد دخلا الفصل الأخير من قصة, وصلت "قطعاً" إلى نهايتها!
عندما ينطفئ العشق, نفقد دائمًا شيئاَ منّا. ونرفض أن يكون هذا قد حصل. ولذا فإنّ القطيعة في العشق فنّ, من الواضح أنّه كان يتعمّد تجنّب الاستعانة به, لتخفيف ألم الفقدان.
أنزعج من هذا المنطق العجيب للأقدار, الذي يجعل دائماً في كل علاقة, بين رجل وامرأة, طرفاً لا يستحق الآخر. وربما
هي تعرف أن الحب لا يتقن التفكير. والأخطر أنه لا يملك ذاكرة.
إنه لا يستفيد من حماقاته السابقة, ولا من تلك الخيبات الصغيرة التي صنعت يوما جرحه الكبير
كم هي رهيبة الأسئلة البديهية في بساطتها, تلك التي نجيب عنها دون تفكير كل يوم, غرباء لا يعنيهم أمرنا في النهاية, ولا يعنينا أن يصدقوا جوابا لا يقل نفاقا عن سؤالهم.
ولكن مع آخرين, كم يلزمنا من الذكاء, لنخفي باللغة جرحنا؟
بعض الأسئلة استدراج لشماتة, وعلامة الاستفهام فيها, ضحكة إعجاز, حتّى عندما تأتي في صوت دافئ كان يوما صوت من أحببنا.
"كيف أنتِ؟"
صيغة كاذبة لسؤال آخر. وعلينا في هذه الحالات, أن لا نخطئ في إعرابها.
فالمبتدأ هنا, ليس الذي نتوقعه. إنه ضمير مستتر للتحدي, تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"
أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه.
ربما ظن أن على الرجل إذا أراد الاحتفاظ بامرأة, أن يوهمها أنّه في أية لحظة يمكنه أن يتخلى عنها.
أما هي, فكانت دائما تعتقد أن على المرأة أن تكون قادرة على التخلي عن أي شيء لتحتفظ بالرجل الذي تحبه.
وهكذا تخلت ذات يوم عن كل شيء وجاءته.
فلم تجده.
كم يلزمها من الأكاذيب, كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق, كي تقنعه أنها انتظرته حقّا
الذاكرة أحسن خادم للعقل، والنسيان احسن خادم للقلب
أينتهي الحب عندما نبدأ بالضحك من الأشياء التي بكينا بسببها يوماً؟
من كلمات احلام مستغانمى
الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010
الأحد، 17 أكتوبر 2010
الثلاثاء، 5 أكتوبر 2010
أبجنى تجدنى
لما بهيم صاحب ارض جنبى يشتغل فالبنا من نص الليل ولغاية دلوقتى وبالبلدوزر ,, يعنى ولا فيه نوم ولا مدارس ولا جامعة والمفروض كمان اللى بيشتغل ما يروحش الشغل .
ولما اتصل بشرطة النجدة وما يتأخروش على غير العادة ويمشوا ويرجع الحفر تانى وكأنك يا تيتى لا روحتى ولا جيتى ما تفهموش بقى اخدوا فلوس ولا عملوا ايه ؟
اتصل بالنجدة تانى يرد عليا السيد المحترم يقول لى ابعتلك العربية تانى بس تنزلى بقى وتيجوا كلكم عالقسم ياخى تييييييييييييييييييت
انزل الفجر علشان اعمل محضر لان البلد دى بلد وسخة وماشية بالرشوة واللى مش عاجبه يخبط دماغ اللى جابوه فالحيطة
ملعون ابو الحكومة عالرشاوى عالمحسوبيات عالتربية والتعليم على المجلس القومى للنسوان وتييت
الله يرحمك يا ابويا كنت بتقول : خرابة وليها علم
الاثنين، 12 يوليو 2010
السبت، 12 يونيو 2010
الحمد لله
لما بقعد معايا بلاقينى عديت بمصايب ومشاكل ما تتعددش وكنت وقتها شيفاها تهد جبل !
واهى خلصت وكل حاجة بتخلص وما بيبقاش بعدها الا شوية وجع
ومع الوقت اللى بيعدى بسرعة ومعاه العمر بيجرى
كله بيتنسى
الحمد لله
ان شاء بكرة هيبقى عمرى اربعين بالتمام والكمال
وكشف حسابى فيه التالى :
جوازة من 21 سنة نجحت بكل المقاييس برغم انتهائها , لان نتاجها ايمان واميرة
كملت تعليمى وبقيت مترجمة على الرغم انى ما بشتغلش ولا ناوية !
ما وجعتش حد ولا أذيت حد
علاقتى بربنا بقت اقوى , واتم الله فضله عليا بعمرتين ,, عقبال الحج بقى بعد خمس سنين لما اوصل للسن القانوني
عقلى اصبح اكثر نضجا ولكنى ما زلت عصبية وصريحة مع الاسف !
بفت نظرتى للناس اكثر واقعية الحمد لله اخيرا وما بحاولش اكبر دايرة معارفى واكتفيت بذلك القدر من الاوجاع
عملت مدونتى من ३ سنين ومنها اتعرفت على ناس محترمة وحلوة من جوة اوى وفيها فضيت اللى ينفع افضيه واللى ما ينفعش ربنا شاله
النتيجة انى راضية الحمد لله
مع انى كتير ببص لنص الكباية الفاضى وابقى تعبانة وزعلانة ,, بس بلاقى اللى يطبطب عليا و يفكرنى بالنص المليان
واللى فالوااقع كباية مليانة وفضل وكررم من المولى لا يكفيه الحمد والشكر ابد الدهر
الحمد لله ملء السماوات والارض وما بينهما
يبقى اقول
كل سنة وانا راضية بما قسمه الله لى
كل سنة وانا حمداه , شكراه على افضاله ونعمائه وجبره لى
ادعولى بدوام الرضا
الجمعة، 11 يونيو 2010
? ؟ ؟ ؟
الاثنين، 24 مايو 2010
تساؤلات
ليه ما بنحسش بقيمة الحاجة الا لما تضيع مننا ؟
غريبة طباع البنى ادمين !
الثلاثاء، 18 مايو 2010
الجمعة، 7 مايو 2010
الأربعاء، 28 أبريل 2010
اااه يانى
اتغيرت نظرتى للناس صحيح ,, ما بقيتش شايفاهم كويسين الى ان يثبت العكس .. بس برضه مش شايفاهم وحشين الى ان يثبت العكس !
انا بس ما بقيتش استغرب او اتخض او حتى احزن زى ما كنت لما ما بلاقيتش المتوقع .. العادى والطبيعى .
يعنى بقيت فاهمة ومقتنعة ان اللى كنت بعمله وطريقة تفكيرى هى الغباء بعينه ... انى انتظر من اللى قدامى انه يبقى زييى .. يتعامل معايا بنفس الطريقة اللى بتعامل بيها !
كلنا مختلفين عن بعض فى كل حاجة حتى ولو كنا متفقين فى الاساس ॥( الصح والغلط والعيب والحلال والحرام) واللى بتنتاوله بطريقة مختلفة .. كل واحد فينا بيفلسفه وبيستطعمه ويحسه ويتعامل بيه بطريقة غير التانى ।
الاخوات اللى اتربوا فى نفس البيئة وشاتلهم نفس البطن مختلفين عن بعض ,, يبقى ليه انا استنى ولا اطلب من ايا كان انه يبقى زى ما انا حابة ؟
ريحتنى الحكاية دى بس كمان تعبتنى !
بقول لنفسى ده وضع طبيعى صحيح بس ماهو كان الاكثر طبيعية والاصح ان الناس تتعامل بوضوح ونقاء وصفاء وكأنهم بيعاملو نفسهم .. مش الصح اننا نعامل الناس كما نحب ان يعاملونا ؟
وارجع اقول : ماهو مش كل الناس بتكون امينة مع نفسها ومش كل الناس بتحاسب نفسها وفيه كتير اوى عايشين كده ومقضينها .
فعلا لله فى خلقه شئون
الجمعة، 9 أبريل 2010
من الحياة
احنا اتفقنا قبل كده ,, او يعنى انا كنت قلت قبل كده ان بطريقة ما كلنا مرضى نفسيين واللى مش هيفهم يعنى ايه بقى يبقى يرجع للبوستات القديمة
احيانا لما الراجل يحس ان مراته متفوقة عليه بصورة ما , اجتماعيا , ثقافيا او حتى دينيا بيحس بالغيرة والنقص وما بيكونش قدامه حل غير انه يسعى جاهدا لتحطيمها معنويا !
ما انكرش ان كتير من الرجالة بينجحوا فى ده خصوصا لو كانت الست هشة اصلا أو لا تتمتع بالثقة فالنفس واللى لو اتوجدوا بياخد الراجل اكبر بمبة فى حياته وهى ان الست بترتقى اكثر كل ما يحاول يدوس عليها , والمصيبة الاكبر بقى ان بيقع من نظرها لما بتفهم !
لما الراجل يعمل فيها قديس ومضحى ومتحمل فوق طاقته بس علشان خاطر العشرة والعيال وان مراته جانية عليه وهو مستسلم ومحروم
بحس ان الموازين اتقلبت ,, طب ما تبعبع لمراتك احسن واشتكيلها منها لو انت كنت امين وصادق وبلاها الاسطوانات !
لما الراجل يعمل فيها سبع اوى ويتجوز على مراته من غير علمها وشوية يتقلب قطة بقدرة قادر !
لما يشتكى من تخن مراته او اهمالها للبيت او لنفسها وينسى يبص فالمراية ولا يشوف كرشه الممدود لمترين قدامه او حتى يشم ريحة عرقه وهو راجع مالشغل !
لما ما تعجبهوش نتايج ولاده فالمدرسة ويرجع ده لاهمال امهم ,, طب جربت مرة تقعد تذاكر لهم يا عبقرى ؟
ليه كتير من الرجالة بيبقوا مهندمين فالشغل وبيتمتعوا بشخصية ومظهر مختلف تماما فالبيت وما حدش يقول لى الكلام المعتاد انه لازم يكون على راحته فبيته انما التعامل مع الناس لازم يكون بطريقة مختلفة ,, تكونش اللى فالبيت دى من بنى ادم يعنى ولا ايه ؟ دا حتى اللى يحتاجة البيت يحرم عالجيران !
ليه كتير من الرجالة رافعين شعارات وبيستخدموا الفاظ ضخمة تدل على المثالية والثقافة اللامتناهية وبيستعملوا الدين لمصلحتهم وهما لا بينفذو ولا بيتعاملوا بأى حاجة من دول اصلا ؟
كانوا زمان بيقولوا ان الراجل طالما مش سكرى (بضم السين) ولا بتاع نسوان (قال يعنى هه ) ولا بيلعب قمار ولا بخيل يبقى مش من حق الست انها تشتكى منه ,, ولا زى ما قالوا ان الراجل ما يعيبوش الا جيبه !!
انا ارفض واشجب واعترض اشد الاعتراض , القصة مش بخل ولا خمرة ولا نسوان ولا قمار لان الطبيعى ان البلاوى دى ما تكونش متواجدة !
والراجل يعيبه حاجات كتير
ما يعيبوش ابدا انه يكون خالى الجيوب
يعيبه ان يكون خالى الانسانية ,, خالى المشاعر جاحد
يعيبه انه يكون انانى ومتكبر متغطرس
يعيبه انه يكون راجل بالاسم وبس
الرجولة انك تحمى وتتحمل وتحتوى
الرجولة انك تكون امين وصادق وواضح
الرجولة انك تعتذر لما تغلط ,, مش تتجنى وتظلم
ما حدش ييجى يقول لى انتى متحاملة عالرجالة ولا انتى انضميتى لكلنا ليلى
اللى انا قلته ده بيحصل وبيحصل كمان الاكثر منه فبيوت كتير ,, يعنى مش جايباه من عند ابويا ولو عايزين قصص حقيقة بالتفصيل قولوا وانا ابتدى
ياللا بقى فوتكم بالعافيه
الخميس، 1 أبريل 2010
الثلاثاء، 30 مارس 2010
الأحد، 21 مارس 2010
كل سنة وكل الامهات بخير
الجمعة، 12 مارس 2010
الخميس، 4 مارس 2010
اووووووف
الجمعة، 26 فبراير 2010
الاثنين، 15 فبراير 2010
سلامو عليكو
كان لازم اسافر الاسبوع الاول من اجازة نص السنة لان الاسبوع التانى كله دروس للانسة اميرة ॥ وقد كان وسافرنا الغردقة بالرغم من الحالة الصحية للانسة ايمان وطبعا طبعا كالعادة او كعادة الحظ معايا الجو كان صقيع مع ان الغردقة مشتى يعنى !
عدى يوم والتانى والتالت وهوبا جالى الخبر , جدى توفاه الله وطبيعى رجعت فنفس اليوم وحالة امى لا يرثى لها ,, ربنا يصبرها
استأنفنا الدروس وامى قاعدة معايا وايمان بتتحسن ببطء الحمد لله ।
عندى حالة بلاهة متمكنة منى بشدة وانا عاملة نفسى مش واخدة بالى خااااااااااالص !
كل سنة وانتو طيبين ,, عيد الحب بقى والذى منه ويارب الناس كلها تحب بعض لان اكيد وقتها الدنيا هتتغير بس انتوا قولوا يارب
سلامو عليكو
الثلاثاء، 2 فبراير 2010
استر يارب
يعنى اصلا اساسا انا قرفانة كده ومش طيقانى وعايزة اقول اوف بقى
قوم ايه :
الانسة ايمان يجيلها برد غريب جدا وتزداد حالتها سوءا بالرغم من انى بديلها دوا واذ فجأة افتكر ان فيه وباء منتشر اسمه انفلونزا الخنازير واقوم واخداها عالمستشفى وطبعا طبعا مفيش لا مسحة ولا دياولو والحكاية متوقفة على الوقت مضاد حيوى ودوا كحة وقياس درجة الحرارة كل شوية واذا لم يحدث تحسن نرجع عالمستشفى وتاخد دوا الفيرس !
و الانسة عندها امتحان بكرة ان شاء الله والانسة اميرة ابتدت العطس هى كمان .
من الاخر كده يعنى الجو العام مفتكس اخر حاجة
ولله الحمد من قبل ومن بعد ।
دعواتكم بقى وربنا يستر